رفعت آلية المراقبة الصحية عند الحدود نظرًا إلى المرحلة الجديدة التي دخلت فيها الجائحة.
ولم تعد تسرِ لذلك اعتبارًا من 1 آب/أغسطس القواعد التي كانت تسري على المسافرين القادمين إلى فرنسا، إذ:
- لم يعد يتطلب دخول المسافرين إلى فرنسا القارية ولا فرنسا ما وراء البحار قيامهم بأي إجراءات أو تقديم جواز صحي، بصرف النظر عن البلد القادمين منه،
- ولم يعد يتطلب السفر إلى فرنسا تقديم أي تبرير لذلك على غرار "سبب قهري"،
- لم يعد يجب على المسافرين تقديم إقرار مشفوع بالقسم يُفيد بعدم وجود إصابة بمرض فيروس كورونا أو الالتزام بالخضوع لاختبار وراثي أو حيوي عند الوصول إلى الأراضي الوطنية.